تدور أحداث الفيلم في (سانتا باربرا) عام 1979، حول المراهق جيمي (لوكاس جيد زومان)، والذي يعيش مع والدته المغنية دوروثيا (أنيت بنينج) التي تهاب أن يمنعها تفاوت العمر واختلاف جيلها عن جيل ابنها من التواصل معه؛ فتلجأ إلى طلب المساعدة من آبي (جريتا جرويج) الطامحة بأن تصير ممثلة، وجولي (إيلي فانينج) صديقة طفولة جيمي وحبيبته، مع محاولتها توجيه ابنها إلى إدراك ما يستلزمه لأن يكون المرء رجلًا.