يدور الفيلم حول مجموعة من الحيوات اللاتي تتقاطع سويًا في ولاية (مونتانا)، حيث محامية (لورا ديرن) تحاول حل أزمة الرهائن وتهدئة موكليها الساخطين، (جاريد هاريس) الذي يشعر بالإهانة بسبب تسوية تعويضات العمال، الزوجان (ميشيل ويليامز) و(جيمس لو جروس) الباحثان عن منزل جديد يسعهما، ولكن تظهر مشاكلهما الزوجية عند محاولتهما إقناع رجل عجوز ببيع مخزونه من الحجر الرملي، (ليلي جلادستون) رفيقة المحامية الشابة (كريستن ستيوارت) والتي تجد ذاتها عن غير قصد في تدريسها مجموعة من البالغين مرتين أسبوعيًا.