تتمحور أحداث الفيلم حول رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل الذي وقع مغشيا عليه في حفل عشاء بداونينغ ستريت وقد تم التشخيص من قبل الطبيب الخاص به بأنه قد تعرض لسكتة دماغية والتي تهدد بقائه على قيد الحياة وقد اقترح الطبيب عليه العودة إلى مسقط رأسه في تشارتويل من أجل الاستجمام والبقاء مع عائلته بعيدا عن أعين الصحافة وبالرغم من معاناته، لم تعلم الصحافة بمرضه وقد تم ارسال ممرضة مميزة له من أجل الاهتمام بهذا الرجل العظيم ذو التاريخ المشرف