تدور احداث قصة فيلم حول نيسا بيارس (فيونا دوريف) حبيسة في مصح عقلي للمختلين الجنائيين لمدة أربع سنوات، مقتنعة بالخطأ أن (تشاكي) ليس بقاتل عائلتها، ولكن حين يقوم معالجها النفسي بتعريفها على أداة جديدة تسهل لمرضاه الجلسات العلاجية - حيث تتمثل الأداة في دُمية رجل ذو وجه بريء مبتسم - تبدأ سلسلة مروعة من الوفيات في الحدوث داخل المصح.