يعود جاك جيلنهيل للعمل مرة أخري مع دينيس فيلنوف مخرج فيلم السجناء، في قصة فيلم مثيرة ومحيرة للعقل. يجسد جاك شخصية آدم بيل أستاذ جامعي متجهم نشأ عصبيا بسبب حياته العادية. عندما يكتشف آدم أن هناك رجل يشبهه، يلتقي الشبيهان وتصبح حياتهما مألوفة ومتشابكة بشكل غريب. يقوم جاك بأداء الدورين، ويتجول داخل عالمين أحدهما مألوف والأخر غريب. نهاية الفيلم والصورة المثيرة للأعصاب لن تنسي قريبا من قبل الجمهور. في النهاية رجل واحد فقط يستطيع البقاء على قيد الحياة.