يدور الفيلم حول رجل شاب (إيكو أويس) يقوم بتنظيف الشاطئ، وهو فاقد الذاكرة بسبب إصابة في الرأس؛ ويعود ماضيه ليطارده عقب وقت وجيز من تعافيه على يد طبيب شاب.