يعمل (جون كيو) في أحد المصانع، وينحصر عالمه البسيط بين عمله وعائلته المكونة من زوجته (دينيس) وابنه (مايكل)، وهدفه الوحيد في الحياة هو الاهتمام بهما.
يفقد مايكل الوعي في أثناء لعب مباراة بيسبول، فيأخذه جون سريعًا إلى المستشفى، وهناك يخبره الأطباء بأن قلب مايكل مريض، والحل الوحيد لإنقاذه هو زراعة قلب في أسرع وقت.
يكتشف جون أن تأمينه الصحي ضئيل، ولا يكفي لتغطية تكاليف العملية.
يصاب جون باليأس والإحباط، ويقرر فعل المستحيل لإنقاذ حياة ابنه.
يقوم باحتجاز المرضى والعاملين بالمستشفى كرهينة حتى يقوم الأطباء بالموافقة على إجراء العملية.