الفيلم يستند إلى أحداث واقعية، حيث يقوم المتوحد ايفريت لويس (إيثان هوك) باستئجار امرأة هشّة تُدعى ماودي (سالي هوكينز) لتكون مُدبرّة منزله، لنكتشف أن ماودي رغم إشراقة عينيها تعاني احديداب ظهرها وشلل يديها، لكنها تسعى لأن تكون مستقلة حتى تتمكن من العيش بعيدًا عن عائلتها المحافظة