تدور أحداث الفلم أثناء الحرب العالمية الثانية في معركة (نورماندي) تحديدا ، حيث يكلف الرئيس الأمريكي كتيبة بقيادة الكابتن ميلر (توم هانكس) بالذهاب إلى قلب المعركة وراء خطوط العدو ، والبحث عن الجندي ريان (مات ديمون) ، والحفاظ على سلامته حتى يعود إلى والدته التي فقدت ثلاثة من أبنائها في الحرب الدائرة ، ولم يتبقَ لها سوى (ريان) . يخوض الكابتن (ميلر) العديد من المعارك أملا في الوصول إلى (ريان)