أربعة طلاب من الثانوية من رواد نادي الإنسان الآلي ، وتحت قيادة مُدرسهم الجديد (فريدي) ، وبدون خبرة ، وبـ 800 دولار فقط ، وبواسطة قطع غيار سيارات وحلم يدخلون في بطولة صناعة الإنسان الآلي ضد حاملي اللقب السابقين . وفي هذه الرحلة لا يتعلمون كيف يصنعون إنسانًا آليًا فحسب ، بل يتعلمون صناعة روابط إنسانية تمتد العمر بأكمله أيضًا