فيلم حرب درامي يدور حول قصة حقيقية لأكبر استيلاء على الآثار في التاريخ حيث يركز الفيلم على سبعة كهول أجسامهم مترهلة، من مدراء المتاحف والأمناء والفنانين والمعماريين ومؤرخي الفن الذين ذهبوا إلى خطوط المواجهة في الحرب العالمية الثانية لاستعادة القطع الفنية العالمية النادرة من اللصوص النازيين وإعادتها إلى ملّاكها الشرعيين، ونجاح هذه المجموعة مشكوك فيه حيث تم إخفاء الأعمال الفنية خلف خطوط العدو.