في عام 1986 قدمت هذه المسرحية في ويست إند بلندن، وخلال 25 عامًا نجحت هذه المسرحية في تحقيق نجاح عالمي كبير. تضمن ذلك الملايين من المشاهدين، وتحويل النص إلى فيلم في عام 2004 بالإضافة إلى جزء ثانٍ غنائي. يمتلك المشاهدون فرصة لمشاهدة هذا العرض المبهر الذي تم تصويره في قاعة ألبرت الملكية؛ حيث يحتفي الفيلم بهذا العمل كواحد من أضخم الإنتاجات في التاريخ، ويرافقه ظهور للشخصيات التي شاركت في العمل المسرحي الأصلي. تحكي المسرحية قصة الموسيقي العبقرى ذي الوجه المشوه الذي يعيش في باريس، ينفر منه المجتمع، فيقرر الانتقام منه