الفيلم هو الجزء الثاني لفيلم التطهير الذي حقق نجاحاَ باهراَ في صيف عام 2013 واحتل المركز الأول في شباك التذاكر، ويرصد الفيلم دعوة المؤسسون الجدد للولايات المتحدة للشعب من أجل الاحتفال بحقهم السنوي في التطهير، ويشهد الفيلم عودة الكاتب والمخرج جيمس دي موناكو لصياغة هذا الفصل المرعب للمواطنين المطيعين الذين يستعدون لـ12 ساعة من الفوضى السنوية في البلاد.