تعرف الصبي ميخائيل بيرغ البالغ من العمر 15 سنة على هنّا شميتز التي تبلغ من العمر 36 سنة، لتتحول العلاقة بينهما إلى علاقة غرامية إنقطعت بمغادرة هنّا المدينة، دون علم ميخائيل، بعد ترقية في العمل. تحولت أحداث الفيلم لاحقا مع ميخائيل طالب حقوق في جامعة هايدلبرغ ويتابع ندوة حول أحداث دارت في ألمانيا في معتقل لأسرى يهود توفي فيها 300 امرأة يهودية. شائت الصدف أن تكون صديقته السابقة هنّا إحدى حارسات السجون أثناء الحادثة