خلال الفترة السابقة على الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2004، يقوم اﻹعلامي (دان راثر) بالاشتراك مع المنتجة (ماري ميبس) بتقديم تقرير اخباري يقوم بالتحقيق حول أداء الرئيس السابق (جورج دبليو بوش) للخدمة العسكرية من عدمها استنادًا على وثائق كيليان المثيرة للجدل، وهو ما يثير عاصفة من الانتقادات تنال من سمعة ووظائف راثر وميبس.