ويلسون (وودي هارلسون) رجل في منتصف عمره، وحيد، عصبي المزاج، وصريح لدرجة الفظاظة، يعود من جديد إلى (لورا ديرن) زوجته المنفصلة عنه، ويظفر بقدر من السعادة حين يعلم أن لديه ابنة مراهقة (ايزابيلا أمارا) لم يلتقيها أبدًا من قبل؛ فيشرع باستخدام طرقه الفريدة للاتصال بها