سابرينا ابنة سائق العائلة، تحب بجنون الابن المستهتر دافيد، من طرف واحد، وعندما تسافر لباريس للعمل بمطبخ أحد الفنادق الكبرى، وتعود بعد عامين فتاة أنيقة وجذابة وفاتنة، تلفت انتباه دافيد، الذي سعى للزواج بها، ولكن أخيه الأكبر لينوس، يحاول إبعاد سابرينا، فيقع هو في حبها