يلقي الفيلم نظرة على تاريخ شركة الإنتاج ودار النشر الأمريكية الهزلية 'ناشونال لامبون'، منذ بداياتها في السبعينيات وحتى عام 2010، كما يقدم الفيلم لقطات نادرة ولم تعرض من قبل.