تدور أحداث الفيلم حول الأيام الأولى في حياة السيدة الأولى (جاكلين كينيدي) بعد اغتيال زوجها والرئيس الأمريكي الراحل (جون إف كينيدي)، حيث تحاول استعادة دفة حياتها من جديد بعد هذه الخسارة الفادحة التي منيت عليها ومساواة أبنائها.