يجسد الممثل جيمي بامبر دور جون دو المتهم بأنه سفاح يطبق القانون بيده. يسلط الفيلم الضوء على الأسباب الكامنة وراء تصرفاته، بينما ننتظر صدور الحكم عليه. أثناء سجنه، ظهرت جماعة أهلية تسمى المتحدث باسم الموتى لدعم قضية جون دو، مثيرة الجدل حول العدالة مقابل الانتقام.