قصة الفيلم حول قراصنة في البحر الكاريبي خلال اول القرن السادس عشر، حيث تقوم سفينة بانقاذ من البحرية الملكية صبيًا يدعى (ويليام ترنر)، وتعثر (إليزابيث) ابنة الحاكم على قلادة ذهبية معلقة فى عنق هذا الصبى و تحتفظ بها، وبعد مرور عدة سنوات عندما تتعرض إليزابيث للغرق فتُطلق قلادة الجمجمة الذهبية التي ترتديها حول عنقها نبضات غامضة عبر المحيط، تستدعي القلادة سفينة ذات طاقم ملعون، ويختطف القراصنة إليزابيث معتقدين أنها ابنة ترنر، تنطلق القوات البحرية وايضا ويليام ترنر بالتعاون مع كابتن (جاك سبارو) للبحث عن إليزابيث.