بعد فقدهن لعذريتهن عن طريق بعضهم البعض في الكلية ، ينفصل كل من لياني وجيك، وتمر أكثر من اثني عشر عامًا إلى أن يلتقيا مرة أخرى بالصدفة خارج عيادة لعلاج إدمان الجنس، وشرعا أخيرًا في أول ميعاد حقيقي بينهما، ولكن لياني لا تزال على علاقتها الغرامية مع الدكتور ماثيو، وجيك باعتراف الجميع ما زال زير نساء كبير، لكنهما يدركا ببطء أن الانجذاب المتبادل بينهما لم يعد من الممكن تجاهله