يتناول العمل قصة الفاتيكان خلف الكواليس، حينما يبحث البابا (بيندكت) رفقة خليفته المرتقب (فرانسيس) للبحث عن مسارا جديدا، ونظام جديد لصالح الكنيسة الكاثوليكية